قنينة غاز ايرانية
بعد انتهاء ازمة الغاز الحالية وبعد سعرها الغازي الذي تجاوز
العشرين الف دينار
بدأت سيارات باعة الغاز تجوب الشوارع وهم يزمرون بمكبرات الصوت غاز غاز غاز بستة الاف الغاز
اخرجت قنينة الغاز المسكينة الفارغةمن بيتي وانا مسرور بالسعر الاعتيادي للغاز
ولكن البائع رفض تبديلها لان هذه القنينة ايرانية الصنع ودولة العراق الغازية لاتعترف بهذه الصناعة القاتلةاذ قال البائع انها سريعة الانفجار لانها مشمولة بقانون 4غاز
قلت له ماذا افعل وليس لدي غيرها قال صدرها الى بلد المنشأ (ايران الاسلامية)عن طريق وزارة النفط العراقية لانها هي من استوردتها
بعد انتهاء ازمة الغاز الحالية وبعد سعرها الغازي الذي تجاوز
العشرين الف دينار
بدأت سيارات باعة الغاز تجوب الشوارع وهم يزمرون بمكبرات الصوت غاز غاز غاز بستة الاف الغاز
اخرجت قنينة الغاز المسكينة الفارغةمن بيتي وانا مسرور بالسعر الاعتيادي للغاز
ولكن البائع رفض تبديلها لان هذه القنينة ايرانية الصنع ودولة العراق الغازية لاتعترف بهذه الصناعة القاتلةاذ قال البائع انها سريعة الانفجار لانها مشمولة بقانون 4غاز
قلت له ماذا افعل وليس لدي غيرها قال صدرها الى بلد المنشأ (ايران الاسلامية)عن طريق وزارة النفط العراقية لانها هي من استوردتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق